أهلا وسهلا بكم في منتدانا
الضيف الكريم تفضل بالتسجيل واغدو من عائلة هذا المنتدى

foreverm3s
أهلا وسهلا بكم في منتدانا
الضيف الكريم تفضل بالتسجيل واغدو من عائلة هذا المنتدى

foreverm3s
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المسلسلات المدبلجة وخطورتها على المجتمع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




المسلسلات المدبلجة وخطورتها على المجتمع Empty
مُساهمةموضوع: المسلسلات المدبلجة وخطورتها على المجتمع   المسلسلات المدبلجة وخطورتها على المجتمع Emptyالإثنين يوليو 06, 2009 1:25 am

يسعد صباحكو جميعا ومساكو


حابب اليوم أتكلم وأتناقش معكو في موضوع خطير جدا ً


وهوا موضوع المسلسلات المدبلجة


قبل عدة أيام فتحت التلفزيون وأخذت أقلب في القنوات ، - وهذا شي غريب مني لإني مش من متابعين التلفزيون - لقيت على محطة ال mbc المسلسل المدبلج ( نور ) ، فقلت أتابع الحلقة لإني سمعت عنو كتير ، بصراحة صدمت منه كثير ومن المشاهد إلي فيه إلي بتخدش الحياء بصورة كبيرة ، رغم أن المسلسل تركي والممثلين بينعدوا مسلمين ، وتفاجأت إنو نفس المحطة بتعرض مسلسل آخر قبله إسمه سنوات الضياع ، والموضوع مش مقتصر على هذه المحطة فقط ولكن على كثير محطات فضائية ، بتعرض يوميا ً العديد من المسلسلات المدبلجة سؤاء تركية ، مكسيكية فنزويلية أرجنتينية ومن دول لا حصر لها .
والمتابع للمحطات التلفزيونية العربية لا شك أنه سيتوقف عند ظاهرة لم تكن معروفة في السابق، ألا وهي المسلسلات الأجنبية (المدبلجة)، الي أخذت تحتل مساحة كبيرة من البث الفضائي العربي من مطلع التسعينيات من القرن الماضي. و أتاح إلها الوصول إلى أكبر عدد من المشاهدين العرب في مختلف أنحاء العالم.


مشاهد وأحداث مثيرة !


المثير إنو المسلسلات هذه لقت إقبال كبير، وتفاجأ إنو الكل بيحكي عنها ، وانا شخصيا ً لاحظت هذه الشغلة في المقعد عنا هان ، وكمان لاقت متابعة مستمرة من كثير من الناس، سواء كانوا صغارا أو كبارً، لما تتضمنه من أحداث مثيرة ومشاهد لا يسمح بعرضها من خلال الأعمال الفنية التي تنتج في الوطن العربي.
ومع زيادة أعداد المسلسلات هذه ارتفعت برضه أصوات العديد من أولياء الأمور والمختصين والمشايخ وطالبوا بوقف عرضها على قنواتنا العربية ؛ لأنهم شافوا فيها غزواً ثقافياً خطير و سام ،الغرض منه النيل من هويتنا الإسلامية والثقافية والعربية ، وتهديدا للقيم والعادات الاجتماعية السائدة في المجتمع العربي المحافظ .
لكن إلي بنشوفه كلنا انه أكثر فئات المجتمع بتابع وبتنجذب لهذه المسلسلات التلفزيونية هم الأطفال ، الي يدفعهم فضولهم لمعرفة أدق تفاصيلها ومجريات سيرها ، باعتبارها أكثر تشويقاً عن سواها !
وبنلاحظ كمان انه المسلسل الواحد ممكن تطول فترة عرضه لتصل لأكثر من مئة حلقة . واستخدم المسؤلين عن هذه المسلسلات أحدث التقنيات الإلكترونية وإثارة كبيرة لجذب المشاهد. وهذا إله دور مهم في وصول المشاهدين إلى حالة أقرب ما تكون إلى الإدمان على متابعة هذه الأحداث.


مضامين الحياة اليومية


وهذا خلاني بصراحة أبحث في الإنترنت وأشوف شو الأضرار النفسية الناتجة عن هذه المسلسلات المدبلجة ولقيت التالي

اقتباس:
من الناحية النفسية فإن انجذاب المشاهد لا يقتصر على الشكل الفني والتقني للعمل التلفزيوني، بل يتعداه إلى مضامين الأحداث المتعلقة بالحياة اليومية والعاطفية، التي لها أثر كبير في تعلق المشاهد بالعمل الفني ومتابعته
وفي الواقع فإن موضوعات مثل الحب، والخلافات الزوجية الصارخة، وتجاوزات العمل، والعلاقات المشبوهة، وغيرها، يتكرر عرضها بإلحاح كموضوعات رئيسة في تلك المسلسلات.
ويمكننا أن نتبين من خلالها وجود كثير من صور إحباطات الشخصية في قضايا تتصل بالعلاقة الزوجية أو الاجتماعية ما يجعل منها متنفساً لمن يعاني مشكلات مشابهة خصوصاً أن التعبير عنها يتم من خلال التباهي، أو تقمص أحد الأدوار المطروحة التي يتابعها المشاهد، أو تشجيع موقف معين يعجز الإنسان عن ممارسته في الحياة الواقعية اليومية ويجسده الممثل بدلاً منه.
والمعروف أن الإحباطات والعقد النفسية تولد مشاعر سلبية وقلقاً وتوتراً. والتنفيس عنها يفيد بشكل مؤقت، ولكنه لايحل المشكلة في حين أن التحقيق الخيالي لرغبات الإنسان يندرج تحت أحلام اليقظة، التي تعطي راحة مؤقتة، ولكنها تتحول إلى مرض في حال زيادتها عن الحد المعقول.



الانغماس في مشكلات الآخرين



وهكذا فإن إدمان المسلسلات التلفزيونية (المدبلجة) يمكن أن يتحول إلى سلوك مرضي مزمن، بل إنه يؤدي في معظم الأحيان إلى تعميق المشكلات دون توصل أصحابها إلى حل واقعي، ودون اكتساب المهارات اللازمة لمعالجتها بما يلائم الواقع، ومن جهة أخرى فإن معايشة مشكلات الآخرين وطريقة حلها في المجتمعات الغربية المختلفة عن مجتمعاتنا، في طريقة التفكير والأخلاق والقيم والسلوك.
ربما يكون من المفيد الاطلاع على ما يجري في تلك المجتمعات، لأن المعرفة الواعية سلاح مفيد للإنسان، ولكن لن يكون كذلك إذا تبنى الإنسان مشكلات غيره وأساليب حلها مما ليس له علاقة بمجتمعه الخاص، ولذلك فإن الإنسان في الغرب ـ كالألماني أو الفرنسي ـ عندما يتابع مسلسلاً أمريكياً مدبلجاً بلغته لا يستغرب هذا المسلسل ولا يشعر بجو غريب عنه، وعليه فإنه ليس من المستغرب أن يتعايش مع تلك المسلسلات. ومن الأمور التي يجب التوقف عندها مطولاً انجذاب الأطفال بشكل واضح لمتابعة تلك المسلسلات بكل ما تحويه من أفكار وقيم ومشاهد غريبة على مجتمعاتنا، خصوصاً أن الأطفال يحرصون في الغالب على متابعة جميع التفصيلات، التي تشتمل عليها تلك المسلسلات، من قبيل أسماء الممثلين ووقائع كل مشهد. وباستطاعتهم الربط بين الأحداث التي تجري في مختلف الحلقات بشكل متسلسل، حيث يقومون بتجسيد ما يتابعونه على شكل سلوكيات متعددة فيما بينهم أو في علاقاتهم داخل الأسرة.
ولعل مشاهد العنف وآثاره هي أخطر ما يمكن أن يتأثر به الأطفال من مشاهدة مثل تلك المسلسلات، حيث يشعرون بقدرتهم على تقليد تلك المشاهد بأشكالها المختلفة، ما ينعكس على سلوكياتهم اليومية ويولد لديهم الرغبة في تفريغ ما يعانونه على أرض الواقع.
ومع مرور الوقت قد يثير بداخل الطفل أو المراهق حالة من الرفض أو العدوانية تجاه الآخرين.
وفي أحيان كثيرة تتولد لدى مثل هؤلاء الأطفال رغبة في تقليد كل حركة يشاهدونها لأي ممثل محبب لديهم في المسلسل.
ومن الملاحظ أن أسماء العديد من الممثلين والممثلات الذين يظهرون في تلك المسلسلات (المدبلجة) يتم استغلالها لغايات تجارية بهدف جذب الأطفال وحثهم على الشراء. كما أن بعض البضائع التجارية تحمل أسماء تلك المسلسلات وهو ما يؤدي بالطبع إلى غرس عادات استهلاكية غير محببه ليس لدى الأطفال فقط وإنما لدى الكبار أيضاً !
وبالتالي، فقد يكون من الأولى على المجتمعات العربية الاهتمام بالمشكلات التي تواجهها، ثم التعرف على نقاط الضعف والقوة فيها، وأن تسعى إلى حل تلك المشكلات.

وأنا بصراحة لأكثر من مرة أتفاجأ من بعض الأصحاب بتأجيل معاد بينا



والسبب شو



بدوش يروح عليه حلقة من مسلسل نور

طولت في البرم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسلسلات المدبلجة وخطورتها على المجتمع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة :: منتدى الحوار المهم والنقاش الهادف-
انتقل الى: